السلآم عليڪم ۈ رحمة الله ۈ برڪآته
شحآلــڪم . .
إن شآء الله ڪلن بحآله . ؟ !
يبت لڪم مسجآآت . .
و إن شآء الله ينآلوون علـى أعجآبڪم . .
أحبڪ
من زمان البرد
احبڪ من زمان الياس
ڪثر ما أصحى من أيام
الۈله
ۈأدخَل
فڠيبۈبه!
أنا ۈحـدي
حبيبڪ لۈ قـريٺڪ في ۈجيه الناس
ۈلۈ
ۈجهڪ
ذنۈب مالها في سجـدٺي
ٺۈبـهٺجي مثل
العزا عقب العزا في
ڠيبة الأعراس
ۈٺرۈح
أشِبه
بدمعة فـ الۈرق بالصمٺ مڪٺۈبه!
الحقيقة ڠير
حبْڪ
مانبي
ۈالحقيقه بالحْلا فقٺ الخَيال
أشِهد إن الۈصف فيڪ
إحٺْاربي
ڪامل
ۈالله
يا عمري الڪمْال
بڪ ڠرامي يا
ڠرامي هامبي
لۈ ٺظيمه بالجفا
لعينڪ
حُلال
فدۈٺڪ لۈ ٺضيَق الدار بي
ۈلۈ ظلمٺ
الظلم من يدڪ عدال
ٺامر ۈٺنهي ۈٺشِْرط
ماٺبٌيحاضر ۈحاضر لۈمابه مجال
يابعد من حينيَ ثم خَانبي
ۈخَلا ذاڪ
الليل
من ڠدره ليَآل
لي مٺى ؟
ۈأنٺي ۈأنـا ..
( صيف )
.. ۈ شِٺـى !
لي مٺى .. ما نلٺقي !
مدري
ٺحبّين "
الجفا
" ..!
ۈلا أنـا حظّي شِقي
مسٺحيل اٺخَيل الدنيا
بلاڪ ..!
{انٺ لي}
مادام لي
قلب خَفۈق
جاڪ "
قلبي
"بالهۈى مليان
جاڪ
ۈاجٺمع حبڪ ۈدمي بالعرۈق
~أنا
أشِهد ان اللي ۈرا الناس ڪايد
بٺمۈٺ ماٺلحق
ۈراهم منافيع
ناسن
ٺصد ۈناس ٺعطي ۈعايد
ۈناسن هدفها
ٺشِٺري
فيڪ ۈٺبيع
يسقۈنڪ الما بس ماهۈ بفايد
ٺشِرب هماج ۈمن يمينڪ
قراطيع
ليشِ خَايف ۈشِ بلاڪ اليۈم هايب
ماخَلق من هان
محبۈبڪ
ۈهانڪ
خَل عنڪ
الحزن ۈهمۈم النۈايب
ۈارقد آمن ماحد ياصـل
مڪانڪ
ۈ
اڠٺنم ۈقٺڪ مدام الحظ طايب
ۈالٺفٺ لاحلى الليالي في
زمانڪ
انٺ عالي منزلڪ فۈق السحايب
رافعٍ رب السما
قـدرڪ
ۈ
شِانڪ
جيٺڪ اسبق من ذعاذيع الهبايـب
خَذني
بحظنڪ
ۈضللني بامانڪ
ياما شِِربٺڪ
شِِۈف
من خََۈف لا اظمى
ۈياما الۈله للۈصل يبّس بي
عرۈق
ۈيا ليٺني بدلٺ نۈرڪ بظلما
ۈاخَٺرٺ لي ڠيرڪ من الناس
مخَلۈق
ما عاد ( للـ ۈصل ) من عقب
( الهجر )
داعي !
رجلـڪ ٺـدل الجفـا ۈ
عيۈنـڪ اٺدلّـهـ . . !
ما هۈب لازم ٺنشِّدنـي عـن
اۈضاعـي !
بخَير
. .
ۈالحمدللّـهـ ۈالفضـل للّـهـ . . !ياللي
ڠرامڪ
هزني بين الاضلاع
ٺۈبه إذا شِقيٺ فرقآڪ ٺۈبه
الله ۈهبڪ
أخَلآق
ۈأۈصـآف ۈأطبآع
ٺسبـي
شِمآلي
الخَفۈق
ۈجنۈبه
ۈ
الـرفيق
ان طـال ۈقـٺه لا ٺـحاٺى ڪل ڠايب
حـجـٺـه دايـــم مـعـاه ۈلا ٺـقـۈل
فــلان ۈيـنـه
ۈلا ٺـڪابر بـالمصيبه لا حـڪۈ باڠلى
الحبايبقــۈل ڠـالـى ۈڪــل ڠـالى ٺـڪرم لـعينه
مـدينه
ۈ ثآآآنڪـس . .
